حزمة محمل وشاحنة

الملاءمة: يجب أن تتناسب اللعبة مع عمر الطفل وجنسه وقدراته البدنية والعقلية واهتماماته. من مرحلة الطفولة إلى مرحلة المراهقة، يمكنه الحصول على لعبته الخاصة. حتى أن هناك ألعابًا خاصة للأطفال غير القادرين على الحركة. على سبيل المثال، بعض الشماعات الموجودة فوق السرير أو الكتب ذات الصفحات الملونة الخاصة بتقوية الإدراك البصري لدى الطفل1.
إثارة الفضول والإبداع: وهذه الميزة هي أهم نقطة في الألعاب. الألعاب التي لديها القدرة على اللمس وتغيير الشكل وإنشاء أشياء مختلفة تساعد على تقوية الإبداع لدى الطفل. بدءًا من ألعاب تحفيز الدماغ وحتى الألغاز، تعمل جميعها بهذه الطريقة.
خلق القدرة على الحركة: يجب أن تتمتع الألعاب بالقدرة على الحركة والتفاعل معها. وهذا يساعد الأطفال على التعرف على محيطهم بشكل أفضل.
المظهر الجذاب: يجب أن تتمتع الألعاب بمظهر جذاب يجذب الطفل.